وجدت نفسى مبكرا أرفض الواقع الحيوانى الافتراسي ( الحروب ، قتل الانسان لاخيه الانسان ) وقررت أن أبنى لنفسي ، ولربما لآخرين يشاركوننى شعورى عالماً خيالياً ، ولنسمه وطناً افتراضياً أبنيه حجرة حجرة وبمشيئتى حيث الخالق والمخلوق هو الفنان نفسه ، هذا العالم هو عالمى الذى يدعونى الى مزيد من الجمال والآمال والأحلام المدهشة ، وبكل ما فيه من علامات وإشارت وشيفرات وأيقونات تعيش وتنمو وتكبر على سطح لوحتي أو وطنى الافتراضي
No comments:
Post a Comment